سر عمارة العفاريت اللي في رشدي وأسباب إقتحامها بالفيديو
هناك فيديو فى نهاية التقرير ولكن نرجو قراءة التقرير قبل مشاهدة الفيديو قصه المنزل: ان هذا المنزل بنى عام 1961 وصاحبة الخواجة اليونانى بارديس- الذى بناة واحضر زوجتة واولادة الخمسة ليعيشوا فية ولم يمر اسبوع حتى خرج فى رحلة صيد هو واولادة ولم يعد منهم مرة اخرى فقد غرق المركب بمن فية واضطرت زوجتة لبيع المنزل وتسافر بلدها فاشتراة محسن بك وهو صاحب محال اخشاب شهير فى ذلك الوقت الذى قرر ان يؤجر الشقق ويعيش فى احداها واستاجرت عائلة السيد ظريف شقة بالدور الاول وبعد يومين اندلع حريق هائل فى الشقة دمرها تماما ومات السيد ظريف فى الحريق فتركت العائلة الشقة واغلقتهاةيستكمل الرجل ذكرياتة قائلاا اما الدور الثانى فاستاجرة طبيب لااتذكر اسمة وقبل ان يفتح العيادة بعد ان جهزها وادخل بها مكتبة ومعداتة سقط فى الارض ومات فقد خبطتة سيارة وهو يعبر الطريق.
الدوران الثالث والرابع فاستاجرتهما شركة اجنبية ولم تمر ايام حتى تعرضت الشركة لخسائر فادحة فافلست واضطر صاحبها للاستادنة دون جدوى وكان معرضا للحبس فانتحر ومنذ ذلك الوقت لم يحضر احد ليسكن المنزل الا فى عام 1990كان الساكن الجديد شابا على وشك الزواج استاجر الدور الثانى واحضر النقاشين والعمال لتجهيز الشقة ويضيف عم حسن ان العمال كانوا يحضرون الية لشراء السجاير وبعض احتياجتهم واخبرة احدهم انة يسمع اصواتا عجيبة تصدر من الحمام والاغرب انهم بعد ان انجزوا تشيبهم للشقة حضر العريس لاستلامها فوجد بقعا حمراء على الحوائط ولكنة لم يهتم لان الفرح كان على بعد ساعات
وفى منتصف الليل حضر العريس وعروسة بعد الفرح ودخلاا الشقة وبعد دقائق وجدنا العريس وعروسة فى الشارع نائمين ومغمى علهما فتجمع الناس حولهما وبعد ان سترهما الناس حكى العريس وعروسة مالم يتخيلة بشر ...
قال العريس بعد ان دخلت الشقة انا وزوجتى دخلت الحمام لااستحم وفوجئت بالمياة تتحول الى اللون الاحمر دم ينزل من الحنفية ووجدت زوجتى تصرخ فخرجت مسرعا لااجد قطة سوداء تقف على السرير وكان حجمها فى حجم ال*** الكبير كانت تصرخ بصوت مرعب ثم اختفت من امامنا وطارت فى الهواء ثم اشتعلت النيران فى الحوائط فخرجنا الى الصالة ثم وجدنا سيدة بدون راس كانت تضحك وراسها ملقى على الارض ويصدر منة الصوت فاغمى على زوجتى من الفزع وحاولت ان نخرج من الشقة لم اجد الباب فى مكانة كان مكان الباب رجلا اسود بطول الباب لة انياب كبيرة يفتح فمة يريد ابتلاعنا فلم اتمالك نفسى وصرخت صرخة عالية ووجدت نفسى انا وزوجتى فى الشارع.
احد الشيوخ قال انة حاول دخول العمارة الا انة لم يجد السلم ليصعد علية فقد اختفى ومنهم من وجد السلم ولم يجد ابواب شقق العمارة ويقول عم حسن ان الارض التى بنت عليها هذة العمارة يقال انها كانت مدافن مجهول اصحابها ويقال ان المدفونين بها ماتوا فى حوداث قتل غامضة وارواحهم معذبة تؤذى كل من يسكن العمارة.
شهود عيان علي ماحدث للمنزل :هناك بعض الناس مِن من شهدوا علي بعض ماحدث بالعماره في البدايه يقول الاستاذ ع.ح من فتره كنت امر بسيارتي من امام العقار لأوصل احد اقاربي بعد العمل والذي يقطن بجوار العقار وشاهدت فجأه تجمع للناس نزلنا من السيارة لنتفحص الوضع وجدنا رجل وزوجته ملفوفين بملايات سرائر ويصرخون وبجوارهم اثاث المنزل وكل مايملكون وقد تكسر تمام وتبعثر حولهم في الحقيقه كان بادء الامر غريب والكل ظل يتسأل ماذا حدث لهما !!
ذهبت لمنزلي ورويت القصه لاهلي وقلت لهم بالنص (( شفتوا النهارده الناس اترميت في الشارع بعفشها من عماره في رشدي !! ))ومن يومها والعماره سكنها الرعب وهجرها الناس !
ويضيف : انه في احد الايام قام ظابط للشرطه بتحدي الجميع ايضا وانه لايؤمن بوجود تلك الاشياء وبالفعل صعد للعقار ونام به يوم كامل ولكن في يومه الثاني وجدناه يصرخ ويهذي بكلمات غير معروفه وفقد عقله تماماً وللان لم يعرف له احد اى مكان وفي تحقيق لاخبار الحوادث عن العقار.
ذكرت الصحيفه انه من بعد تلك الحادثه قامت قوات الامن بقفل مدخل العقار تماماًحتي المدخل الذي يوجد بالحضانه المجاوره للعقار حتي لايتآذي اخرون منها !
وستظل تلك العماره مصدر رعب وحيره للجميع: فمنهم من يقول حارسها السوداني هو من قام بتسخير جن يهودي بها وسكنتها الجن من يومها ومنهم من يقول ان السبب النزاع بين صاحب الارض والحارس الذي قتله الجن في بدروم العقار وقام بتعليقه من رقبته لطمعه في الارض ومنهم من يقول ان شريك صاحب الارض وهو مغربي االجنسيه هو السبب عندما احضر عدد من الاعمال السفليه ووضعها في الجوانب الاربعه للعقار وسكنتها قبائل الجن.
وقالوا عنها ايضاً :_
قصتها معروفه عند الاسكندرانيه جدا عماره رشدي شارع ابو قير منطقه رشدي امام محطه بنزين موبيل احنا سمعنا قصص كتير عنها مع اختلاف القصص الا ان الاجتماع علي انها مسكونه بالعفاريت.
حاول شيوخ والامن المصري هدمها او التعامل معها او الي جواها وكله فشل فشل اخر الي قدروا عليه سدو بابها الرئيسي بطوب مقفوله زي البيوت الي في افلام الرعب بظبط.
العماره كل شبابكها مفيش طوب بس استحاله لو في النهار تشوف ايه جوه الشبابيك غير سواد وان العماره مبتدخلهاش شمس ابدا ابدا من اي جهه لرؤيه ايه بداخل الشبابيك.
وتبقي كلمة / اثناء قرائتي لذلك الموضوع وجدت كل من يبحث فيه يتحري السراب الاشاعات وكلام الناس ولا يفكر في ان يبحث في السجلات الحكومية عن اصل هذا العقار ومالكه الاصلي وحقيقة صفره من السكان .... لكن سيظل سر عمارة رشدي لغزا حائرا يبحث عن من يفك طلاسمه.
انا عيشت فى هذا الشارع اكثر من 8 سنوات كنت اعمل سايس بجراج فى شارع الاسماعلية رقم 38
ردحذف